بالطاعات والانقلاع بكل الكل عن المزجورات حتى تفضَّل عليه بقبول ما يأتي من الحسنات والتجاوز عما يُرتَكَبُ من الحوبات إنه خير مسؤول وأفضلُ مأمول.
انتهى كلامه أولاً وآخراً ـ رحمه الله بمنِّه وكرمه ـ.