مسألة الإمامة والسمع والطاعة للولاة

قال رحمه الله تعالى: [والسمع والطاعة للأئمة فيما يحب الله ويرضى، ومن ولي الخلافة بإجماع الناس عليه ورضاهم به فهو أمير المؤمنين].

مسألة السمع والطاعة والولاية وما يستتبعها من أصول وقواعد، السمع والطاعة للأئمة طبعاً بالمعروف، لذلك قال: (فيما يحب الله ويرضى) وسيقرر هذا في قاعدة مستقلة فيما بعد.

قوله: (السمع والطاعة للأئمة) يعني: من ولاه الله أمر المسلمين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015