والمحسن؛ قد ورد في بعض الأحاديث , وهو من جنس المنعم , فالمحسن مطلقًا هو الله - تعالى - , فهو المنعم بجميع النعم، وهو المحسن إلى عباده بكل أنواع الإحسان.
وبهذا الاعتبار تكون الأسماء كثيرة جدًا فيدخل في ذلك الرفيق " إن الله رفيق " ، والجميل ، والمسعر: " إن الله هو المسعر، القابض،