جِماع (?) غَيْرَ احْتِلامٍ (?) ، ثُمَّ يَصُومُ ذَلِكَ الْيَوْمِ. قَالَ (?) : ثُمَّ خَرَجْنَا حَتَّى دَخَلْنَا عَلَى أمِّ سَلَمَةَ فَسَأَلَهَا (?) عَنْ ذَلِكَ فَقَالَتْ كَمَا قَالَتْ (?) عَائِشَةُ، فَخَرَجْنَا حَتَّى جِئْنَا مَرْوَانَ، فَذَكَرَ لَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ مَا قَالَتَا، فَقَالَ (?) : أقسمتُ عَلَيْكَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ (?) لتركَبَنَّ دابَّتي (?) ، فَإِنَّهَا بِالْبَابِ (?) ، فلتذهبَنَّ إلى أبي هريرة، فإنه (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015