اللَّهُمَّ، عبدُك (?) وابنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتك (?) ، كَانَ (?) يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُكَ وَأَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ، إِنْ كَانَ مُحسناً فَزِدْ (?) فِي إِحْسَانِهِ، وَإِنْ كَانَ مُسِيئًا فتجاوز (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015