وَبَعْدَ صلاةِ المغربِ رَكْعَتَيْنِ فِي بيتِه (?) ، وَبَعْدَ صلاةِ العشاءِ رَكْعَتَيْنِ، وَكَانَ لا يصلِّي (?) بَعْدَ الْجُمُعَةِ فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى ينْصَرِف (?) فَيَسْجُدَ (?) سَجْدَتَيْن (?) .
قَالَ مُحَمَّدٌ: هَذَا تطوُّع وَهُوَ (?) حَسَنٌ، وَقَدْ بَلَغَنَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يصلِّي قَبْلَ الظُّهْرِ أَرْبَعًا إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ، فَسَأَلَهُ أَبُو أيوبَ (?) الأَنْصَارِيُّ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَ: أَنَّ أبوابَ السَّمَاءِ تُفتح (?) فِي هَذِهِ الساعة،