الْبَيْعَتَانِ: المنابذةُ (?) وَالْمُلامَسَةُ، وَأَمَّا اللِّبْسَتَانِ: فَاشْتِمَالُ الصمَّاء وَالاحْتِبَاءُ بِثَوْبٍ وَاحِدٍ كَاشِفًا عَنْ فَرْجِهِ (?) ، وَأَمَّا الصَّلاتَانِ: فَالصَّلاةُ (?) بَعْدَ الْعَصْرِ (?) حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسِ وَالصَّلاةُ (?) بَعْدَ الصُّبْحِ (?) حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، وَأَمَّا الصِّيَامَانِ فَصِيَامُ يَوْمِ الأَضْحَى (?) وَيَوْمِ الْفِطْرِ.
قَالَ مُحَمَّدٌ: وَبِهَذَا كُلِّهِ نَأْخُذُ. وَهُوَ قَوْلُ أَبِي حنيفة رحمه الله.