وَسْقًا مِنْ مَالِهِ بِالْعَالِيَةِ (?) ، فَلَمَّا حَضَرَتْهُ الْوَفَاةُ، قَالَ: وَاللَّهِ يَا بُنَيَّةَ (?) مَا مِنَ النَّاسِ أحبُّ إليَّ (?) غِنًى بَعْدِي منكِ، وَلا أعزُّ (?) عليَّ فَقْرًا منكِ، وَإِنِّي كُنْتُ نَحَلْتُكِ مِنْ مَالِي جُذاذ عِشْرِينَ وَسْقًا فَلَوْ كُنْتِ جَذَذْتِيْه (?) ، واحتَزْتِيه (?) كَانَ (?) لَكِ، فَإِنَّمَا هُوَ الْيَوْمَ مَالُ وارث (?) ، وإنما (?) هو