بِمِائَةِ شَاةٍ وجاريةٍ لِي، ثُمَّ إِنِّي سَأَلْتُ أَهْلَ الْعِلْمِ فَأَخْبَرُونِي إِنَّمَا عَلَى ابْنِي جلدَ مِائَةٍ وتغريبَ (?) عَامٍ، وَإِنَّمَا الرَّجْمُ عَلَى امْرَأَتِهِ (?) ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أَمَا (?) وَالَّذِي (?) نَفْسِي بِيَدِهِ لأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمْ بكتابِ اللَّهِ تَعَالَى (?) : أمَّا غَنَمك وَجَارِيَتُكَ فردٌّ (?) عَلَيْكَ. وجَلَد (?) ابْنَهُ مِائَةً وغَرَّبَه (?) عَامًا، وَأَمَرَ أُنَيْساً (?) الأسلمي أن يأتي امرأة الآخر، فإن