مَا لَيْلُكَ بليلِ سارقٍ. ثُمَّ افْتَقَدُوا (?) حُلِيّاً لأَسْمَاءَ بِنْتِ عُمَيْس (?) امرأةِ أَبِي بَكْرٍ، فَجَعَلَ (?) يَطُوفُ (?) مَعَهُمْ، وَيَقُولُ (?) اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِمَنْ بيَّت أهلَ هَذَا الْبَيْتِ الصَّالِحِ، فَوَجَدُوهُ (?) عِنْدَ صائغٍ زَعَمَ (?) أَنَّ الأَقْطَعَ جَاءَهُ بِهِ، فَاعْتَرَفَ بِهِ الأقطع وأشُهِدَ (?) عليه. فأمر به أبو بكر، فقُطعت (?)