رسولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَسْأَلُهُ أَنْ تَرْجِعَ إِلَى أَهْلِهَا فِي بَنِي خُدرة (?) ، فَإِنَّ زَوْجِي خَرَجَ فِي طَلَبِ أَعْبُد (?) لَهُ أَبَقُوا (?) حَتَّى إِذَا كَانَ بِطَرَفِ (?) القَدُّوم (?) أَدْرَكَهُمْ، فَقَتَلُوهُ، فَقَالَتْ: (?) فسألتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنْ يأذنَ لِي أَنْ أَرْجِعَ إِلَى أَهْلِي فِي بَنِي خُدرة فَإِنَّ زَوْجِي لَمْ يَتْرُكْنِي فِي مَسْكَنٍ يَمْلِكُهُ وَلا نَفَقَةٍ (?) فَقَالَ: نَعَمْ. فخرجتُ (?) حَتَّى إِذَا كُنْتُ بِالْحُجْرَةِ دَعَانِي أَوْ (?) أَمَرَ مَنْ دَعَانِي، فدُعيتُ (?) لَهُ، فَقَالَ: كَيْفَ قلتِ؟ فرددتُ (?) عَلَيْهِ الْقِصَّةَ الَّتِي ذكرتُ له، فقال: امكثي (?) في بيتك