فجاءَه (?) ابْنُ قَهْد رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ، فَقَالَ: يَا أَبَا سَعِيدٍ (?) ، إِنَّ عِنْدِي جَوَاريَ، لَيْسَ نِسَائِي اللاتِي (?) كُنَّ بأعجبَ إلَيَّ منهنَّ، وَلَيْسَ كلُّهن (?) يُعْجِبُنِي أَنْ تَحمل مِنِّي، أَفَأَعْزِلُ (?) ؟ قَالَ: قَالَ: أَفتِهِ (?) يَا حَجَّاجُ، قَالَ: قُلْتُ: غَفَرَ اللَّهُ لَكَ، إِنَّمَا نَجْلِسُ (?) إِلَيْكَ لِنَتَعَلَّمَ