فَجَاءَ زوجُها (?) إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فَدَعَا عمرُ نِسَاءً مِنْ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَاهِلِيَّةِ قدَمَاء (?) ، فسألهنَّ عَنْ ذَلِكَ، فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ مِنْهُنَّ: أَنَا أُخْبِرُكَ (?) ، أَمَّا هَذِهِ الْمَرْأَةُ هَلَكَ زَوْجُهَا حِينَ حَمَلَتْ، فَأُهْرِيقَتِ الدِّمَاءُ (?) فَحَشَفَ (?) ولدُها فِي بَطْنِهَا (?) ، فَلَمَّا أَصَابَهَا (?) زوجُها الَّذِي نَكَحَتْهُ وَأَصَابَ الولدَ (?) الماءُ (?) تحرَّك الْوَلَدُ فِي بَطْنِهَا، وكَبِر فصدَّقها عُمَرُ بِذَلِكَ وفرَّق بَيْنَهُمَا (?) ، وَقَالَ عُمَرُ: أمَا (?) إِنَّهُ لَمْ يَبْلُغْنِي عَنْهُمَا إلاَّ خَيْرًا (?) ، وَأَلْحَقَ (?) الولدَ بالأوَّل.

قَالَ محمدٌ: وَبِهَذَا نَأْخُذُ، الْوَلَدُ وَلَدُ الأوَّل، لأنها جاءت به عند

طور بواسطة نورين ميديا © 2015