وَالْمَرْوَةِ وَيُؤَخِّرُ الحِلاق (?) حَتَّى (?) يُصْبِحَ، وَلَكِنَّهُ لا يَعُودُ (?) إِلَى الْبَيْتِ فَيَطُوفُ بِهِ (?) حَتَّى يَحْلِقَ، وَرُبَّمَا دَخَلَ (?) الْمَسْجِدَ فَأَوْتَرَ (?) فِيهِ، ثُمَّ انْصَرَفَ (?) فَلَمْ يَقْرَبِ الْبَيْتَ (?) .
قَالَ مُحَمَّدٌ: لا بَأْسَ بِأَنْ يَدْخُلَ مَكَّةَ إِنْ (?) شَاءَ لَيْلا وَإِنْ شَاءَ نَهَارًا، فَيَطُوفَ وَيَسْعَى. وَلَكِنَّهُ (?) لا يُعْجِبُنَا له أن يعود في الطواف