الحياء فيما يكره من الشاة وغيرها من الذبائح هو بالمد الفرج من ذوات الخف والظلف وجمعُه أحيية.
الحَياة: صفة توجب للموصوف بها أن يعلم ويقر ظاهراً وضدها الموت.
الحَيس: تمرٌ يخلط بسمن وأقِطٍ ثم يدلك أي يختلط.
الحيض: هو دم ينفضه رحم امرأة بالغة لا داء بها ولا حَبَل، أقلُّه ثلاثةُ أيام وأكثره عشرة أيام.
الحِين: الدهر والوقتُ المبهم كلفظ الزمان.
الحِيلة: اسم من الاحتيال وهي التي تحول المرء عما يكرهه إلى ما يحبه، وجمعه حِيَل. وفي "الأشباه": "هي الحذق في تدبير الأمور وهي تقليب الفكر حتى يهتدي إلى المقصود". قال النسفي: "هو ما يتلطف بها لدفع المكروه".
الحَيوان: نقيض المَوَتان ثم أطلق على كل ذي روح ناطقاً كان أو غيرَ ناطق، مأخوذٌ من الحياة يستوي فيه الواحدُ والجمع، لأنه مصدرٌ في الأصل وأصله حييان. وفي القرآن الحكيم: {وَإِنَّ الدَّارَ الْآَخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ} [العنكبوت:64]. أي هي الحياة التي لا يعقبها موت.