القَضاءُ يُشبه الأداء: هو الذي لا يكون إلا بمثل معقول بحكم الاستقراء كقضاء الصوم والصلاة.
قضايا قياساتها معها: هي ما يحكم العقل فيه بواسطة لا تغيب عن الذهن عند تصور الطرفين.
القُطر: بالضم هو الخطُّ المستقيم المنصِّفُ للدائرة.
القَعْدَة: لغةً مقدار ما أخذه القاعد من المكان واصطلاحاً: هي القعدة في الصلاة لأجل التشهد، والعقودُ مصدر قعد إذا كان واقفاً فجلس والعقودُ فيه لُبث بخلاف الجلوس ولهذا يقال: قواعد البيت ولا يقال: جوالسه ويقال: جليس المَلِك ولا يقال: قعيد الملك.
القَفَا: مُؤخَّر العُنُق والقافية في قوله عليه السلام: "يعقد الشيطان على قافية أحدكم" الحديث وراء العنق.
القِفَاز: جمع القَفر الخَلاءُ من الأرض لا ماءَ فيه ولا ناسَ ولا كلأ يُقال: أرض قفر وأرض قِفَار.
القُفَّاز: لباس الكفِّ هو شيء يُعمل لليدين يُحشى بقُطْن ويكون له أزرار تُزَرُّ على الساعدين.
قَفِير الطحّان: هو أن يستأجر طحاناً ليطحن له حنطةً معلومة بقفيز من دقيقها فهو عندهم إجارةٌ مخصوصة، يعني إجارة الرحى ببعض دقيقه الحاصل من ذلك البرِّ.
والقفيزُ: مكيالٌ يتواضع عليه الناسُ وهو عند العراقيين ثمانية مكاكيك.
القَفِيّة: من الذبائح المُبانةُ الرأسَ وقيل: المذبوحة من قِبَل القفا.
القَلبُ: الفؤادُ وقيل أخصُّ منه وهو عضو صنوبريُّ الشَّكلِ، مودع في جانب الأيسر من الصدر، في باطنه تجويف فيه دم أسود. قال السيد: "القَلبُ لطيفةٌ رَبَّانِيَّةٌ لها بهذا القلب الجسماني الصنوبري تعلقٌ وتلك اللطيفة هي حقيقة الإنسان ويسمِّيها الحكيمُ: النفسَ الناطقةَ، والروحُ باطنُه والنفسُ الحيوانيَّة مركبة وهي المُدرِك والعالِم من الإنسان والمخاطَب والمعاتًب".
والقَلْب عند الأصوليين: هو جعل المعلول علة والعلة معلولاً، فهي عبارة عن عدم الحكم لعدم الدليل ويراد به ثبوتُ الحكم بدون العلة، والقلبُ: بالضم سوارٌ للمرأة غيرُ ملويّ.
قَلْب الرداء: في الاستسقاء أن يجعل أسفلُه أعلاه، فإن كان طيلساناً لا أسفلَ له