الطاحونة: الرَّحى التي يديرها الماءُ. والطحَّانة: ما تديرها الدابة.
الطاعة: هي موافقة الأمر طوعاً وهي قد تجوز لغير الله تعالى لقوله تعالى: {أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} [النساء:59] أما العبادةُ فلا يجوز لغيره سبحانه وتعالى.
الطافي: من السمك هو الذي يموت في الماء حتف أنفه فيعلو ويظهر.
الطاقات: في قولهم لا بأس بأداء الجمعة في الطاقات وهي الظُلَّة التي عند باب المسجد، والظلةُ هي التي حول المسجد.
وقيل: الطاقات طاقاتُ حوائطها وأبوابها، الطاق ما عُطف من الأبنية أي جعل كالقوس من قنطرة ونافذة وما أشبه.
الطِّب: بالكسر السحرُ وعلاج الجسم، وعلمُ الطب: علم بقوانين تعرف منها أحوال البدن من جهة الصحة وعدمها، وصاحبُ هذا العلم طبيب.
أمّا الصَّيْدَلانيّ: فهو بَيّاع الأدوية وجمعُه الصَّيَادلة.
الطبع والطبيعة: السَّجية التي جُبل عليها الإنسان، وقيل: الطبع ما يقع على الإنسان بغير إرادة. وفي التعريفات: "الطبيعة: عبارة عن القوة السارية في الأجسام بها يصل الجسم إلى كماله الطبعي".
الطَرَّار: هو الذي يطرّ الهمايين أي يشقُّها ويقطعها.
الطَّرَب: خِفَّة تصيب الإنسان لشدة حزن أو سرور.
الطَّرح: هو الرمي بالشيء وإلقاؤه. وعند المحاسبين: يطلق على إسقاط العدد الأقلِّ مرّة بعد أخرى من العدد الأكثر، والتفريقُ: هو إسقاطُه من الأكثرة مرة.
الطَّرْد والعَكْس: عند الأصوليين الدَّوران كذا في كشاف المصطلحات. وفي "التوضيح": "الطردُ: هو كل ما صدق عليه الحدُّ صدق عليه المحدود، والعكسُ: هو كل ما صدق عليه المحدود صدق عليه الحد"، وقال السيد: "الطردُ: ما يوجب الحكم لوجود العلة وهو التلازمُ في الثبوت".