في واد عميق: ونزل قرارة واد لا ترى فيه الشمس إلا عند زوالها، والأقمار إلا بعد تمام هلالها؛ لو تهدر إلا مهواته الريح لخر صاعقا، أو الرعد لشق ثوب السحاب ونزل زاعقا.