وهو ما فقد شرطا من شروط الحديث الصحيح أو الحسن، وهو يتنوع أنواعا كثيرة جدا، منها: المنقطع، والمعضل، والشاذ، والمنكر، والمضطرب.
وذهب الإمام أحمد وأبو داود إلى أنه يعمل بالحديث الضعيف غير شديد الضعف، إذا لم يوجد في الباب غيره، ويعمل به في فضائل الأعمال، إذا توافرت ثلاثة شروط:
أن لا يكون شديد الضعف.
أن لا يعتقد عند العمل به ثبوته.
أن يكون مندرجا تحت أصل عام من أصول الشريعة.