1. يعرف به الناسخ من المنسوخ في المواضع التي يرد فيها النسخ في القرآن الكريم.
2. يعين على معرفة تاريخ التشريع وتدرجه الحكيم بوجه عام، وذلك يترتب عليه الإيمان بسمو السياسة الإسلامية في تربية الشعوب والأفراد، وتقديم الأصول على الفروع وغير ذلك.
3. الثقة بهذا القرآن بوصوله إلينا سالماً من التغيير والتحريف، ويدل على ذلك اهتمام المسلمين به حتى إنهم ليعرفون ويتناقلون ما نزل قبل الهجرة وما نزل بعدها.