2- المساجد بيوت الله في الأرض فهي أولى بالبناء والتعمير والتجديد.
3- حث المسلمين على تعمير المساجد وبنائها؛ فله مثلها في الجنة، ويضاعف الله تعالى لمن يشاء أضعافًا مضاعفة.
4- أن يكون التعمير والبناء ابتغاء مرضاة الله عز وجل لا رياء وتظاهرًا.
5- السير على سنن الصحابة رضوان الله عليهم والسلف الصالح والتابعين، قال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} .
6- بالإضافة إلى ما ذكر من القيم في التصوير النبوي من الحديث الشريف.