2- يستقبل المؤمن المقتدر حينما يتعرض لقدر الله تعالى وقضائه بالصبر والرضي، والاحتساب عند الله عز وجل بلا جزع أو سخط أو غضب أو اعتراض، لأنه يؤمن بالقدر خيره وشره.
3- والفاجر عنيف معاند قاسي القلب، لا يلين ولا يتعاطف مع الآخرين، وكلما تعرض للشدة ازداد عنفًا وعنادًا.
4- أن الله تعالى يملي للفاجر ويمهله، حتى إذا طغى وتجبر أخذه أخذ عزيز مقتدر، وعذبه عذابًا شديدًا يوم تشخص فيه الأبصار.
5- بالإضافة إلى ما ذكر في التصوير النبوي من الحديث الشريف.