وينشر الأمن والألفة، فتزداد الثقة ويحيا الضمير، وتصفو الروح، ويزكو القلب، فتتقدم الأمم، وتنهض المجتمعات، وما أحوج الأمم الراقية إلى هذا الخلق الفاضل، الذي تقام عليه الصروح، وتنهض به الأمم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015