يقول: عبيدك قد استوجبوا العذاب بمقالتهم، وإن تغفر لهم، أي من تركت منهم ومد في عمره حتى أهبط من السماء إلى الأرض لقتل الدجال فنزلوا عن مقالتهم ووحدك وأقروا أنا عبيد، وإن تغفر لهم حيث رجعوا عن مقالتهم فإنك أنت العزيز الحكيم. كما في ((الدر المنثور)) .
الحديث: 101 روي «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لوفد جذام: مرحباً بقوم شعيب وأصهار موسى، ولا تقوم الساعة حتى يتزوج فيكم المسيح ويولد له» . ذكره المقريزي في ((الخطط)) .
فهذه مائة خبر وخبر من المرفوع والموقوف، والحمد لله أوله وآخره.