وهذه بعض نماذج من التَّصاريف، وما يناسبها في التفسير، تؤكد ما ذهبنا إليه.

اللفظ

ص

التصاريف

ورقة

التفسير (*)

هدى

طه: 124

97

أفلم يهد، يعني أو لم يبيّن. وهو تفسير قتادة

31ظ

أفلم يهد لهم سعيد عن قتادة. أفلم نبيّن لهم. ومن قرأها بالياء يقول: أفلم يهد لهم، أفلم يبين لهم. قال يحيى ولا أعرف أي المقراتين (كذا) قرأ قتادة.

مريم: 76

98

ويزيد الله الذين اهتدوا هدى. يعني يزيدهم إيمانا.

24ظ

ويزيد الله الَّذِين اهتدوا هدى، يزيدهم إيمانا.

الأنبياء: 31

99

فجاجا سبلا لعلَّهم يهتدون، يعني لعلَّهم يعرفون الطريق. تفسير قتادة.

33و

ولعلهم يهتدون. لكي يهتدوا الطّرق.

الأنبياء: 73

98

وجعلناهم أئمة يهدون، يعني يدعون بأمرنا.

34ظ

وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا، يعني يدعونا بأمرنا.

السجدة: 23

101

وقال الحسن: وجعلناه هدى، يعني موسى، هدى لبني إسرائيل.

وجعلنه، تفسير الحسن، موسى هدى لبني إسرائيل لمن آمن به.

الإيمان

النحل: 106

109

إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان، يعني بالتوحيد. قال يحيى: بلغني أنَّها نزلت في عمَّار بن ياسر.

قال يحيى: بلغني أن هذه الآية نزلت عند ذلك (ذكر قبل هذا خبر عمار ابن ياسر مع المشركين والرسول عليه الصلاة والسلام) .

الطمأنينه

النحل: 106

218

وقلبه مطمئن بالإيمان، أي راض بالإيمان.

... وقلبه مطمئن بالإيمان. مطمئن، راض بالإيمان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015