الحكم بن هشام، وكنيته أبو بكر، وكان أديباً مشهوراً بالتقدم في الآداب، عاش في أيام عبد الرحمن الناصر وله مؤلف في " أخبار شعراء الأندلس " (الجذوة: 88 وبغية الملتمس رقم: 298 والتكلمة: 364) .

محمد بن يحيى القلفاط: (582)

كان شاعراً هجاء توفي سنة 302 ترجمت له في كتابي " تاريخ الأدب الأندلسي؟ عصر سيادة قربطبة ": 176؟ 181 وذكرت مصادر ترجمته هنالك.

المرادي: (134، 441، 660)

هو عبد الملك بن سعيد الخازن، قال فيه الحميدي " رئيس أديب شاعر كثير الشعر، موصوف بالفضل " وأورد مقطوعتين من شعره، وذكره ابن حزم في رسالته في فضل الأندلس بين مقدمي شعرائها (انظر الجذوة: 266 والبغية رقم: 1076 واليتيمة 2: 10) وكان أحد القائمين في حفل استقبال الرسل الذين وفدوا على المستنصر أواخر سنة 351 (1: 393، 3: 178، 537) وأنشد قصيدة طويلة مطلعها:

ملك الخليفة آية الإقبال ... وسعوده موصولة بتوالي على أنا لا نجده يقف هذا الموقف بين عامي 360؟ 364 على كثرة الوفود، فلعل ابن حيان أغفل ذكره، أو لعله كان يشكو ضعفاً أو اقصاء.

ونجد له مقطوعتين في وصف النواوير إحداهما من قصيدة بها عبد الرحمن الناصر لدين الله (انظر البديع: 32، 109) . توفي في آخر خلافة المستنصر سنة 366 وهي سنة تعرف بسنة الأدباء لكثرة من توفي فيها منهم مثل القالي ومحمد بن يحيى النحوي وغيرهما (ابن عذارى 2: 372) .

مروان بن عبد الرحمن بن مروان بن عبد الرحمن الناصر:

(39، 72، 161، 185، 237، 264، 287، 295، 315، 320، 408، 447، 589، 596، 630، 631، 632، 656، 668) .

يكنى أبا عبد الله ويعرف بالطليق، سجن بالمطبق لأنه قتل أباه وهو ابن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015