وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ} (?)، وقد ذكر [المفسرون أن] (?) هذا إخبار بتفرقهم إلى هذه الأصناف الثلاثة وغير ذلك (?).
وقد أخبر سبحانه (?) عقب قوله {ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ} بما يقتضي أن هؤلاء اتخذوه ولدًا بقوله (?): {وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انْتَهُوا خَيْرًا لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ} (?).
وقد (?) ذكر -أيضًا- ما يقتضي أن قولهم: إن الله هو المسيح بن مريم من الشرك، فقال تعالى: {لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ