عرف مسمياتها، فذكر العلم والفقه والتوحيد، قال:
[اللفظ الثالث التوحيد: وقد كان ذلك إشارة إلى أن ترى الأمور كلها من الله تعالى، رؤية تقطع الالتفات إلى الأسباب والوسائط، فيثمر ذلك التوكل والرضى، وقد جعل الآن عبارة عن صناعة الكلام في الأصول، وذلك من المنكرات عند السلف] (?).
ولهذا لما كان أبو محمد عبد الله بن سعيد [بن كلاب] (?) وأبو