ومصر، بل أنكر ذلك شخص (?) في زمن الإِمام أحمد (وهو أول الأزمنة) (?) التي (?) نبعت (?) فيها البدع بإنكار ذلك على الخصوص، وإلا فقبله قد نبع من أنكر ذلك وغيره، فهجر أهل الإِسلام من أنكر ذلك، وصار بين المسلمين كالجمل الأجرب.
فإن أراد الحالف ما هو المنقول عن السلف نقلًا صحيحًا، فلا حنث عليه.
قلت: وأما حلفه أن الرحمن على العرش استوى، على ما يفيده