التي أحدثت في الإسلام، ولهذا كان الزنادقة (?) المحضة مثل الملاحدة من القرامطة ونحوهم، إنَّما يتسترون بهذين بالتجهم والتشيع.
قال (?) الإمام أبو عبد الله البُخاريّ في كتاب خلق الأفعال: عن أبي عبيد (?) "قال: ما أبالي أصليت (?) خلف الجهمي أو الرافضي، أو صليت خلف اليهودي والنصراني (?)، ولا يسلم عليهم، ولا يعادون، ولا يناكحون، ولا يشهدون ولا تؤكل ذبائحهم.
قال (?): وقال عبد الرحمن بن مهدي (?). . . . . . . . . . . . . .