الذي رفع قدره، وفخم أمره، فإذا لم يجز تقليده فيما ارتفع به قدره، وعظم به أمره عند الأصحاب، فكيف يقلد في الأمر الذي كثر فيه الاضطراب، وأقر عند موته بالرجوع عنه وتاب ؟ وهجره على بعض مسائله ، مثل أبي القاسم. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .