بصره (?) من خلقه" (?)، وقوله - صلى الله عليه وسلم - أيضًا- فيما يروي عن ربه "شتمني (?) ابن آدم وما ينبغي له ذلك، وكذبني ابن آدم، وما ينبغي له ذلك، فأما شتمه إياي فقوله: إنّي اتخذت ولدًا، وأنا الأحد الصمد، الذي لم ألد ولم أولد، وأما تكذيبه إياي فقوله: لن يعيدني كما بدأني، وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته" (?)، وقوله في حديث السنن للأعرابي: "ويحك إن الله لا يستشفع له على أحد مر، خلقه، شأن الله أعظم من ذلك، إن عرشه على سمواته و (?) قال بيده: مثل القبة، وإنه ليئط به أطيط (?) الرحل الجديد. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .