إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} (?)، وكما قال: {ثُمَّ دَنَا فَتَدَلَّى (8) فَكَانَ قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى} (?).
ومن ديننا نصلي (?) الجمعة والأعياد خلف كل بر وغيره (?)، وكذلك سائر (?) الصلوات والجماعات، كما روي عن عبد الله بن عمر أنه كان يصلي خلف الحجاج (?).
وأن المسح على الخفين في السفر (?) والحضر، خلافًا لمن أنكر (?) ذلك.
ونرى الدعاء لأئمة المسلمين بالصلاح والإقرار بإمامتهم، وتضليل من رأى الخروج عليهم إذا ظهر منهم ترك الاستقامة، وندين بترك (?)