وهي: الحال التي يكون فيها الإنسان عليها في اتباع غيره إن حسنًا وإن قبيحًا وإن سارًا وإن ضارًا" (?).
والأسوة من الأسى بمعنى الحزن.
وتَأَسى: تَعَزَّى.
" يقال: أساه بمصيبته تأسيه أي: عزاه تعزية فتعزى، وذلك أن يقول له: ما لك تحزن وفلان أسوتك أي: أصابه ما أصابك فصبر، فتأس به" (?).
وأتسى به: جعله أسوة.
" يقال: لا تأتس بمن ليس لك بأسوة: أي لا تقتد بمن ليس لك بقدوة" (?).
"وفلان يتأسى بفلان: أي يرضى لنفسه ما رضيه ويقتدي به وكان في مثل حاله.
والقوم أسوة في هذا الأمر: أي حالهم فيه واحدة.
وتأسى به: اتبع فعله واقتدى به.
وفلان إسوتك: أي أصابه ما أصابك فصبر فتأس به" (?)، "وأسوته به: جعلته له أسوة" (?)، "والمصدر: الأسو" (?).