عليه وسلم موعظة، وجلت (?) منها القلوب، وذرفت (?) منها العيون، فقلنا يا رسول الله كأنها موعظة مُودِّعٍ فأوْصِنا. قال أُوصيكم بتقوى (?)

الله والسمع (?) والطاعة (?). وإن تأمر عليكم عبد (?). وإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً. فعليكم بِسُنَّتى وسنة الخلفاء الراشدين المهديين (?) عضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015