وعليه الإثمُ (?) رواه أحمد واللفظ له، وأبو داود وابن ماجه والحاكم وصححه، وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما، ولفظهما.
من أَمَّ الناس فأصاب (?) الوقت، وأتمَّ الصلاة فله ولهم، ومن انتقص (?) من ذلك شيئاً فعليه ولا عليهم.
(قال الحافظ): هو عندهم من رواية عبد الرحمن بن حرملة عن أبي علىّ المصريّ، وعبد الرحمن يأتى الكلام عليه.
2 - وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله الله عليه وسلم قال: من أمَّ (?) قوماً فليتق الله (?)، وليعلم أنه ضامن (?) مسئول (?) لما ضمن، وإن احسن كان له من الأجر مثل أجر من صلى خلفه من غير أن ينقص من أُجورهم شيئاً وما كان من نقصٍ (?) فهو عليه رواه الطبراني في الأوسط من رواية معارك بن عباد.
الترغيب في الإمامة مع الإتمام والإحسان الخ
3 - وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يُصلُّون لكم، فإن أصابوا (?) فلكم، وإن أخطئوا فلكم وعليهم (?). رواه البخاريّ وغيره، وابن حبان في صحيحه، ولفظه: