(108) اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَّخذُ عِنْدَكَ عَهْداً لَنْ تُخْلِفَنِيهِ فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأَيُّمَا مُؤمِنٍ آذَيْتُهُ أَوْ شَتَمْتُهُ أَوْ جَلَدْتَهُ أَوْ لَعَنْتُهُ فاجْعَلْهَا لَهُ صَلاةً وَزَكاةً وَقُرْبَةً تُقَرِّبُهُ بِهَا إِلَيْكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
(109) اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاهَا.
(110) اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطِيئَتِي وجَهْلِي وَإِسْرَافِي في أَمْرِي، وَمَا أَنْتَ أَعْلَمُ بِهِ مِنِّي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي خَطَئِي وَعَمْدِي وَهَزَلِي وَجَدِّي، وَكُلُّ ذَلِكَ عِنْدِي، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي مَا قَدَّمْتُ، وَمَا أَخَّرْتُ، وَمَا أَسْرَرْتُ، وَمَا أَعْلَنْتُ؛ أَنْتَ الْمُقَدِّمُ، وَأَنْتَ الْمُؤَخِّرُ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
(111) اللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَ نَفْسِي وَأَنْتَ تَوَفَّاهَا، لَكَ مَمَاتُهَا وَمَحْيَاهَا إنْ أَحْيَيْتَهَا فاحْفَظْهَا وَإِنْ أَمَتَّهَا فاغْفِرْ لَهَا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ.
أ - فوائد نبوية في الطب الْمُصْطَفِي.
أَلْبَانُ الْبَقَرِ شِفَاءٌ، وَسَمْنُهَا دَوَاءٌ، وَلُحُومُهَا دَاءٌ.
ب - أوامر سعادة الحياة.
الْبَسِ الْخَشِنَ الضِّيِّقَ حَتَّى لا يجِدَ الْعِزُّ والْفَخْرُ فِيكَ مَسَاغاً.
الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَظْهَرُ وَأَطْيَبُ وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتاكُمْ.
الْتَمِسْ وَلَوْ خَاتَماً مِنْ حَدِيدٍ.
تمت الأدعية المأثورة وثمرات ونصائح محمدية
ويليها
آيات قرآنية في مواضع مختلفة
في العلم ونشره والجهاد في سبيل الله تعالى والاتحاد وحسن الخلق والأمر بالمعروف والإيمان بالله وحده وتنميته وبيان قدرة الله عز شأنه وعلمه بخلقه جل وعلا