بحديثه.
وقال أبو حاتم: ليس بدون أبي الزبير ولا يحتج به، وقال النسائي وغيره ليس بالقوي، وقال أبو زرعة: لا بأس به، وقال يعقوب بن شيبة: شهر ثقة طعن فيه بعضهم، ووثقه ابن معين وأحمد بن حنبل والعجلي والفسوي، وروى له مسلم مقروناً واحتج به غيره واحد.
ضعفه ابن معين والنسائي وغيرهما، وقال العجلي: يكتب حديثه وليس بالقوي، وقال ابن عدي هو من الضعفاء الذين يكتب حديثهم، وقال أحمد: يستدل به ويعتبر به ولينه البخاري.
ذكره أبو حاتم ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً، وقال ابن حبان: يروي الموضوعات.
وقال أحمد العجلي صباح بن محمد كوفي ثقة.
ضعفه أحمد والبخاري، وابن نمير، والنسائي والدارقطني.
وقال أبو زرعة: كان قدرياً ليناً، وقال ابن عدي: أكثر حديثه مما لا يتابع عليه وهو إلى الضعف أقرب ووثقه دحيم وأبو حاتم وأحمد بن صالح المصري.
ضعفه ابن معين والنسائي وغيرهما، وقال أبو حاتم يكتب حديثه وليس بالقوي ووثقه مسلم بن إبراهيم
قال ابن معين: ليس بشيء، وقال النسائي: ليس بثقة وقال البخاري: منكر الحديث مجهور وذكره ابن حبان في الثقات وحسن له الترمذي.
قال الأزدي: له ما ينكر ووثقه ابن حبان، وأخرج له في صحيحه.
قال الدارقطني لا يحتج به ووثقه ابن حبان.
ضعفه الدارقطني ووثقه ابن حبان.
وهو عاصم بن أبي النجود الكوفي أحد القراء السبعة، قال يحيى القطان ما وجدت رجلاً اسمه عاصم إلا وجد له ردئ الجهل، وقال النسائي: عاصم ليس بحافظ.
وقال الدارقطني: في حفظ عاصم شيء وقال أبو حاتم: ليس محله أن يقال ثقة.
وقال أبو زرعة وأحمد ثقة قال ابن سعد ثقة إلا أنه كثير الخطأ في حديثه وروى له البخاري ومسلم مقروناً وحديثه حسن والله أعلم.
قال ابن معين ضعيف.
وقال النسائي: ليس بثقة وكان ابن عيينة ينهى عن ذكره إلا بخير، وقال البخاري: فيه نظر، وقال أبو مطيع: كان عندنا ثقة أخرج من قبره بعد ثلاث سنين فلم يفقد منه إلا شعيرات.
ضعفه النسائي والساجي، وقال ابن معين: ليس بشيء، وقال ابن حبان: