أو أُصلى في مسجدٍ (?)،

وما عبدتِ امرأةٌ رَبَّها مثل أن تبعده في بيتها. وإسناد هذه حسن.

(قوله: فيستشرفها الشيطان): أي ينتصب، ويرفع بصره إليها، ويهمّ بها لأنها قد تعاطت سبباً من أسباب تسلطه عليها، وهو خروجها من بيتها.

11 - وعن أبي عمرو الشيبانى أنه رأى عبد الله يُخرجُ النساء من المسجد يوم الجمعة، ويقول: أخرجن إلى بيوتكن خيرٌ لكن. رواه الطبراني في الكبير بإسناد لا بأس به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015