صلاح هذه الدنيا بالزهادة واليقين
8 - وَعَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِي اللهُ عَنْهُمَا لاَ أَعْلَمُهُ إِلاَّ رَفَعَهُ قالَ: صَلاَحُ أَوِّلِ (?) هذِهِ الأُمَّةِ بِالزَّهَادَةِ وَالْيَقِينِ (?)، وَهَلاَكُ آخِرِهَا بِالْبُخْلِ (?) وَالأَمَلِ (?). رواه الطبراني، وإسناده محتمل للتحسين، ومتنه غريب.
9 - وَرُوِيَ عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَرْفَعُهُ قالَ: يُنَادِي مُنَادٍ: دَعُوا الدُّنْيَا لأَهْلِهَا، دَعُوا الدُّنْيَا لأَهْلِهَا، دَعُوا الدُّنْيَا لأَهْلِهَا. مَنْ أَخَذَ مِنَ الدُّنْيَا أَكْثَرَ مِمَّا يَكْفِيهِ أَخَذَ حَتْفَهُ (?)، وَهُوَ لا يَشْعُرُ. رواه البزار، وقال: لا يروى عن النبي صلى اللهُ عليه وسلم إلا من هذا الوجه.
10 - وَعَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقّاصٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم يَقُولُ: خَيْرُ الذِّكْرِ الْخَفِيُّ (?).