حسَنَةً (?) السِّرُّ بِالسِّرِّ، والْعَلاَنِيَةُ بالْعَلاَنِيَةِ. وأبو سلمة لم يدرك معاذاً.

ورواه البيهقي في كتاب الزهد من رواية إسماعيل بن رافع المدنيّ عن ثعلبة بن صالح عن سليمان بن موسى عن معاذ قالَ: أَخَذَ بِيَدِي رَسُولُ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم، فَمَشَى قَلِيلاً، ثُمَّ قالَ يَا مُعَاذُ: أُوصِيكَ بِتَقْوَى اللهِ (?)، وَصِدْقِ الْحَدِيثِ (?)، وَوَفَاءِ الْعَهْدِ (?)،

وَأَدَاءِ الأَمَانَةِ (?)، وَتَرْكِ الْخِيَانَةِ، وَرُحْمِ الْيَتِيمِ (?)، وَحِفْظِ الْجِوَارِ (?)، وَكَظْمِ الْغَيْظِ (?)، وَلِينِ الْكَلاَمِ (?)، وَبَذْلِ السَّلاَمِ (?)، وَلُزُومِ الإِمَامِ (?)،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015