صنفان من أهل النار لم أرهما: قومٌ معهم سياطٌ كأذنابِ البقرِ يضربون بها الناس ونساء كاسياتٌ عارياتٌ مميلاتٌ (?)
مائلاتٌ رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة، ولا يجدن (?) ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا" رواه مسلم وغيره.
إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا الوجه والكف
3 - وعن عائشة رضي الله عنها: "أن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليها ثيابٌ رِقَاقٌ (?)، فأعرضَ (?) عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال: يا أسماء: إن المرأة إذا بلغت المحيض (?) لم يصلح أن يُرى منها إلا هذا. وأشار إلى وجهه وكفيه" رواه أبو داود. وقال: هذا مرسل. وخالد بن دريك لم يدرك عائشة.