سنة لِيُفَقِّهُوهُم، ويعَلِّمُوهُمْ، وَيعظُوهمْ، ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية: لَعِنَ الذين كفروا من بنى إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم) الآية. رواه الطبراني في الكبير عن بكير بن معروف عن علقمة.

ما جاء في ذم كاتم العلم وعدم النصيحة خيانة

8 - وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: تناصحُوا (?) في العلم فإن خيانة أحدكم في علمه أشد من خيانته في ماله، وإن الله مُسائلُكُم. رواه الطبراني في الكبير أيضاً، ورواته ثقات إلا أن أبا سعيد البقال، واسمه سعيد بن المرزبان فيه خلاف يأتى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015