وسلم يقول: الحلال بيِّن (?)، والحرام بيِّنٌ، وبينهما مشتبهات (?) لا يعلمهنَّ (?) كثيرٌ من الناس، فمن اتَّقى (?) الشبهات استبرأ (?) لدينهِ وعرضهِ، ومنْ وقع في الشبهات (?) وقع في الحرام كالرَّاعي (?)
يرعى حول الحمى (?)
يوشك (?) أن يرتع فيه، ألا وإنَّ لكل ملكٍ حمى، ألا وإنَّ حمى الله محارمه، ألا وإنَّ في الجسد مضغة - مقدار ما يمضغ (?) إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدتْ الجسد كلُّه، ألا وهي القلب (?). رواه البخاري ومسلم والترمذي، ولفظه: