1426- وقال ذو النون: الرضى سرور القلب بمر القضاء.
وقيل: الرضا أن يكون قلب العبد ساكناً تحت حكمه.
وروي أن الله –تعالى- بقسطه وعدله جعل الروح والفرح في الرضا واليقين، وجعل الهم والحزن في الشك والسخط.