خمس عشر سنة (?).

وقال يونس بن عبيد: ما رأيت رجلا أصدق ما يقول منه (?)، ولا أطول حزنا، وكان أفضل من ابن سيرين في كل شيء.

وقال أبو سعيد: كانت أمه ترضع ولد عمر بن أم سلمة. وذكر أبو عبيدة معمر بن المثنى في كتاب "أنساب العجم" -تأليفه- عن الشعبي قال: كان فيروز أبو الحسن بن أبي الحسن من أهل المنعدح من ميسان (?) وكان من أبناء الدهاقين (?).

وفي "كتاب السمر": ادعى المالكيون أن الحسن كان لا يرسل الحديث إلا إذا حدثه أربعة من الصحابة فصاعدا.

وفي "كتاب الصريفيني": مات ليلة الجمعة. وفي كتاب "ابن أبي خيثمة" عن ابن معين: إذا روى الحسن عن رجل وسماه [ ... ] (?).

وفي كتاب "فتوح الأمصار" للبلاذري: كان أبو الحسن أولا يسمى فيروز وكان لامرأة يقال لها: الربيع ابنة النضر، عمة أنس بن مالك، ويقال: لجميلة امرأة أنس ابن مالك.

وروي عنه قال (?): كان أبي وأمي لرجل من بني النجار، فتزوج امرأة من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015