الفصل الأول في أن لكل من شغل بشيء من أعمال المسلمين أخذ الرزق على شغله ذلك 111
الفصل الثاني في أن ما يأخذه العامل زيادة على ما يرزقه الإمام فهو غلول 112
الفصل الثالث كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعل في نفقته ونفقة أهله 112
الفصل الرابع في أرزاق الخلفاء بعده صلى الله عليه وسلم ورضي عنهم 112
الفصل الخامس في الأموال التي يرزق منها ولاة الناس 113
الباب الرابع في ذكر أسماء التواليف المخرج مها ما تضمنه هذا الكتاب 114
المستدرك على كتاب الخزاعي رحمه الله (في تشخيص الحالة العلمية على عهده عليه السلام) 121
الباب الأول من المقصد الأول باب في أن السنة بنت القرآن وأن الحديث الصحيح يتطلب لفظه أو بعضه أو معناه في القرآن 140
باب مقدار الأحاديث الواردة عنه صلى الله عليه وسلم 141
باب هل تصدى أحد من المتأخرين إلى جمع جميع السنة 146
باب في كيفية تلقي الصحابة للعلم وأنه كان حلقا حلقا في المسجد النبوي 151
باب في وقوفه عليه السلام على حلق العلم لأصحابه وجلوسه فيها معهم وإيثارها على حلق الذكر 152
باب فيمن كان يخلف المصطفى بعد قيامه من مجلسه للتذكير والفقه 153
باب في تدارسهم القرآن وتفسير المصطفى لهم آية 153
باب في أن الصحابة كانوا يعتنون بما يبلغهم من العلم بالحفظ والمذاكرة فيه 154
باب في الأمر بالاعتناء بالسند في نقل السنة 155
باب إباحته عليه السلام التحديث بالأخبار الإسرائيلية وعجائب الأمم الماضية 155