لمعنى, فيزول بزواله.
ورد عليه بأنه يلزمه أن تبني الصفات أجمع لأن ضاربا لا يكون مطلقاً على من اتصف به إلا ما دام موصوفاً به موجوداً فيه ذلك الوصف. وأما من علل بالافتقار لمشار فليس بشيء لأنه ميماها وكل اسم مفتقر إلى مسماه.