ليت هذا الليل شهرٌ لا نرى فيه عريبا

ليس إياي وإيا ك، ولا نخشى رقيبا

وقال في المتصل

فلو كنت القيل، ولا تكنه لقد علمت معدٌ ما أقول

وقال:

تنفك تسمع ما حييـ ـت بهالكٍ حتى تكونه

وقال:

كأن لم يكنها الحي إذ أنت مرةً بها ميت الأهواء مجتمع الشمل

وقال:

فإن لم يكنها أو تكنه فإنه أخوها غذته أمه بلبانها

وقال:

فلما رأى برقًا أتى دون لمعه منازل من دهماء كانت تكونها

وقوله: وخلف ثاني مفعولي أعطيت زيدًا درهمًا في باب الإخبار. مثال ذلك إذا أخبرت عن الدرهم: الذي أعطيته زيدًا درهمٌ، فاختار المصنف الاتصال، وهو رأي المازني. واختار غيره الانفصال، فيقول: الذي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015