ليت هذا الليل شهرٌ لا نرى فيه عريبا
ليس إياي وإيا ك، ولا نخشى رقيبا
وقال في المتصل
فلو كنت القيل، ولا تكنه لقد علمت معدٌ ما أقول
وقال:
تنفك تسمع ما حييـ ـت بهالكٍ حتى تكونه
وقال:
كأن لم يكنها الحي إذ أنت مرةً بها ميت الأهواء مجتمع الشمل
وقال:
فإن لم يكنها أو تكنه فإنه أخوها غذته أمه بلبانها
وقال:
فلما رأى برقًا أتى دون لمعه منازل من دهماء كانت تكونها
وقوله: وخلف ثاني مفعولي أعطيت زيدًا درهمًا في باب الإخبار. مثال ذلك إذا أخبرت عن الدرهم: الذي أعطيته زيدًا درهمٌ، فاختار المصنف الاتصال، وهو رأي المازني. واختار غيره الانفصال، فيقول: الذي