يا، لعنة الله والاقوام كلهم ... والصالحون على سمعان من جار

في رواية من رفع "والأقوام". وقال:

هويت ثناء مستطابا مؤبداً ... فلم تخل من تمهيد مجد وسؤددا

وقال:

لقد عجبت، وما في الدهر من عجب ... أني قتلت وأنت الحازم البطل

/السالك الثغرة اليقظان سالكها ... مشي الهلوك، عليها الخيعل الفضل

وقال:

ما جعل امرأ لقوم سيدا ... إلا اعتياد الخلق الممجدا

وفي الحديث (أمر بقتل الأبتر وذو الطفيتين). وقال الفراء: عجبت من تساقط البيوت بعضها على بعض، الخفض على اللفظ، والرفع على المعنى.

فقوله (والملائكة) عطف على محل (الله)، و"الليانا" عطف على محل "الإفلاس"، و"القيانا" عطف على محل "الأصل"، و"المظلوم" نعت على محل "المعقب"، و"أو مصابيح" عطف على محل "اليدين"، و"أو ذو وشوم" عطف على محل "النحوص"، و"الأقوام" عطف على محل "الله"، و"سؤددا" عطف على محل "مجد"، و"الفضل" نعت على محل "الهلوك"، و"الممجدا" نعت على محل "الخلق"،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015